الجمعة، 23 ديسمبر 2016

غاليليو Galileo: بداية اشتغال نظام تحديد المواقع الأوروبي GPS

كما كان متوقع، اصبح نظام تحديد المواقع الأوروبي غاليليو Galileo صالحا للاستعمال، وسيبدا عمله الان بنصف طاقته من الأقمار الصناعية. ومن المتوقع ان يقدم عدة خدمات، تعد بالنسبة للفرد تحسنا،  حيث ستكون هناك دقة في تحديد المواقع بفضل التكامل مع النظم الموجودة. و بالنسبة للاستقبال بما في ذلك الهواتف سوف تصبح متوافقة مع النظام الجديد.
وقد أعلنت المفوضية الأوروبية رسميا ان نظام تحديد المواقع الفضائية الأوروبي غاليليو دخل الخدمة رسميا يوم امس 15 ديسمبر 2016. ومع ذلك، فإن هذا المنافس لنظام تحديد المواقع للولايات المتحدة GPS، وجلوناس Glonass الروسية و بيدو Beidou الصيني، الذي بدأ سنة 1999 وكان من المقرر ان يكون  جاهزا للعمل عام 2008، لا يزال لا يعمل بكامل طاقته.
gps galileo
نقاط رئيسية للتذكير للبدء في استخدامه:
خدمة جزئية: هناك 14 قمرا صناعيا من بين ثلاثين قمرا التي من المتوقع ان تشتغل في عام 2020، حيث سيبدا الخدمة بـ 11 قمر الصناعي فقط، مما لن يوفر الان الا خدمة جزئية. فعلى وجه التحديد، فان جاليليولن يستخدم بشكل مستمر. لهذا لا يمكن تحديد المواقع الا اذا كان عدد محدد من الأقمار الصناعية موجودة في السماء. لهذا لا يمكن تحديد الموقع إلا من وقت لآخر.
نظام تكميلي: بما ان غاليليو يعمل على نفس مبدأ GPS وجلوناس وعلى نطاق الترددات المجاورة، فإنه يمكن ان يستخدم لدعم النظم الروسية والأمريكية. ومن قبل الجميع. فمن بين المستويات الأربعة  للخدمات المقدمة من قبل غاليليو، نظام التشغيل Open Service  OS وهو مفتوح للجميع وجاهز للعمل منذ هذه الليلة. فجدير بالذكر أن العديد من الهواتف الذكية اليوم تستخدم بالفعل على حد سواء لتحديد المواقع GPS وجلوناس Glonass.
الهواتف الذكية التي توافق النظام: ان نظام GPS للهواتف المحمولة سيكون قادرا على العمل بترددات غاليليو، او على الاقل عن طريق تحديث البرنامج. فلحد الآن، يبدو أن AQUARIS X5 Plus من صنع الشركة الاسبانية BQ و هو الهاتف الوحيد القادر على التقاط ترددات غاليليو. و الذي سيدخل الخدمة سنة 2018، فبهذا ستكون أجهزة لاستقبال المثبتة في جميع السيارات الفرنسية متوافقة مع هذا النظام.
gps galileo
أكثر دقة من GPS: مثل نظام تحديد المواقع  GPS وشبكة غلوناس Glonass وبيدو Beidou، فان اللاقط récepteur جاليليو يقوم بحساب الموقع من خلال حساب المدة الزمنية التي تستغرقها الرسائلالواردة من أجهزة الإرسال (الأقمار الصناعية) الذي يعرف موقعها، فبحساب المسافة بين المرسل (لان سرعة الإشارة هي سرعة الضوء)، زيادة على التصحيحات النسبية. فهذه الدقة تعتمد أساس على قياس الزمن  ذلك رجع الى ان الساعات الذرية لنظام غاليليو Galileo أحدث من نظام تحديد المواقع GPS، وأكثر دقة (بضعة نانو ثانية). بالإضافة إلى ذلك، يتم إرسال إشارة إضافية، قادمة من الشبكة الأرضية للاستقبال عبرالأقمار الصناعية، حيث تحسن دقة الحسابات.
مشفرة: بالنسبة للخدمات المدفوعة، يتم تشفير المعلومات، وبالتالي ستكون أكثر أمنا ضد القرصنة الممكنة.
Décollage d'un lanceur russe Soyouz depuis son pas de tir du Centre spatial guyanais avec à son bord les satellites Galileo 9 et 10, en septembre 2015. © Esa, Cnes Arianespace–Photo Optique Video CSG

Les quatre satellites de Galileo dits de développement et de validation en orbite (IOV, In-Orbit Validation). Lancés par paires depuis le Centre spatial de Kourou en octobre 2011 et en octobre 2012, ils ont validé les segments sol et spatial de la constellation Galileo. Ils sont ici vus dans l'usine romaine de Thales Alenia Space. © Esa


*أين تقع جبال الألب في سويسرا*

لللل

جبال الألب يمكن تعريف الجبل بأنّه تلك الكتلة الصخرية الضخمة التي ترتفع عن الأرض وتُشكّل في أعلاها قمة وهي قمة الجبل، ويكون سفحه شديد الانحدار، ومن بين تلك الجبال الضخمة والكبيرة الموجودة في سطح الأرض هي جبال الألب؛ وهي عبارة عن سلسلة جبلية تقع في أوروبا وتعتبر أضخم سلسلة جبال في أوروبا، يكون مناخها حسب المكان الموجودة فيه، وبشكل عام يكون الجوّ في المناطق المرتفعة من الجبل بارداً جداً؛ حيث تكسو الثلوج أعالي القمم في العادة أكثر من المناطق المنخفضة منه. امتداد جبال الألب تمتدّ جبال الألب ما بين سلوفينيا والنمسا شرقاً، وتمرّ في سويسرا وإيطاليا وألمانيا وليختنشتاين، وتصل حتى فرنسا غرباً، أما التسمية وهي الألب فهي كلمة لاتينية تعني اللون الأبيض، وتعتبر أعلى قمة جبلية في جبال الألب هي قمة مونت بلانك والتي تقع على الحدود الفرنسية الإيطالية، ويبلغ ارتفاعها حوالي 4810 أمتار، وتأتي بعدها قمّة دفورسبيتز، ويبلغ ارتفاعها 4638 متراً، إذا اتجهنا شمالاً سوف نشاهد عدداً من الهضاب ولعلّ أهمها هي هضبة بافاريا الألمانية، والهضبة الفرنسية الوسطى، وأهم ما يميّز هاتين الهضبتين أنهما مهمتان للرعي والتعدين، كما توجد أيضاً مجموعة من الغابات هناك. أقسام جبال الألب تجدر الإشارة إلى أنّ جبال الألب تنقسم إلى قسمين: القسم الغربي، وآخر شرقي، والذي يقسم تلك السلسة الجبليّة هو ذلك الخط الذي يصل بين بحيرة كونستانس وبحيرة كومو، وبذلك أصبح القسم الغربي من جبال الألب يقع في فرنسا وإيطاليا وسويسرا، والقسم الشرقي يقع في إيطاليا والنمسا وسويسرا وألمانيا وسلوفينيا وليختنشتاين، ولعلّ أعلى قمة فيه هي قمة بيز بيرنينا والتي يبلغ ارتفاعها حوالي 4050 متراً، وبعدها تأتي قمّة أورتلر والتي يبلغ ارتفاعها حوالي 3905 أمتار، ولكن يبقى القسم الغربي مميّزاً عن الشرقي بكثرة قممه العالية. حسب خبراء الجيولوجيا قد تشكّلت سلسلة جبال الألب منذ حوالي 30 مليون سنة، وكانت نتيجة تأثير قوى الانضغاط بين الصفيحتين الإفريقية والأوروآسيوية، وبالتالي كانت السبب وراء تكوين جبال الألب نظراً لارتفاع الكتل الصخرية، وتعدّ جبال الألب هي الخزان الأوّل للمياه العذبة، ومياه الري، والطاقة الكهرومائية في أوروبا، ومن هناك تنطلق أكثر الأنهار وروافدها مثل نهر الراين، والرون، والدانوب لتمرّ من السهول الأوروبية قبل أن تصل إلى مصبّاتها في البحار المحيطة بأوروبا (البحر الأسود، والبحر الأبيض المتوسط، وبحر الشمال، والمحيط الأطلسي). يرتاد إلى جبال الألب السيّاح من جميع أنحاء العالم للتمتّع بالمناظر الطبيعية الخلابة فيها، وطالما كانت تلك الجبال مكاناً يلجأ إليه الكتاب والموسيقيون أثناء الحقبة الرومانسية في أوروبا، ولعلّ من أبرزهم الكاتب الفرنسي المشهور جان جاك روسو، والشاعر الإنجليزي بيريس شيلي والذي استوحى من تلك الطبيعة الرائعة مختلف رواياته

خبراء: الأرض ليست مستعدة لضربة كويكب مفاجئة

 
https://cdn.rt.com/media/pics/2016.12/article/5852b026c3618843298b460b.jpg 
احتمال حدوث تصادم "كارثي" لكويكب مع كوكب الأرض نادر للغاية، وقد يكون الأمر مجرد مسألة وقت قبل أن يصبح هذا التهديد حقيقة واقعة.
لكن الخبراء حذروا من كون البشر غير جاهزين أو محضَرين لتأثير صدمة كويكب لأرضهم، حيث قال عالم من ناسا إن أفضل أمل لنا بالبقاء هو بناء الصواريخ الاعتراضية وتخزينها استعدادا لإمكان استخدامها في مهمات طارئة.
فقد قال الدكتور جوزيف نوث، الباحث في مركز Goddard لرحلات الفضاء التابع لناسا في ولاية ماريلاند، في حديث له ضمن الاجتماع السنوي للاتحاد الجيوفيزيائي الأمريكي: "إن الكويكبات والمذنبات الخطيرة نادرا ما تضرب الأرض ولكن ثمة احتمال دائم لأن يحل خطرها الكارثي".
في زمن مضى، كانت المذنبات قريبة جدا من ضرب الأرض. ففي عام 1996 القريب مثلا كاد أن يضرب مذنبٌ كوكبنا، وفقا للدكتور نوث.
قال الدكتور نوث: "لو نظرنا إلى الجدول الزمني للمركبات الفضائية العالية الموثوقية وإلى موعد إطلاقها، فإن الأمر يستغرق 5 سنوات بين صنعها وإطلاقها".
لذا نصح الباحث نوث ناسا ببناء الصواريخ الاعتراضية جنبا إلى جنب مع المركبة الفضائية، مما قد يقلل مدة الإطلاق من 5 سنوات إلى نصف المدة.
وهذه ليست المرة الأولى التي يحذر فيها الخبراء من كون الأرض غير مستعدة لضربة كويكب. ففي سبتمبر/أيلول الماضي، حذر مدير مكتب سياسة العلوم والتكنولوجيا، جون هولدرن، من الأضرار التي يمكن أن يلحقها كويكب بالأرض حين يصدمها.
وأشار الخبير إلى اثنين من الأحداث الكارثية المفاجئة في التاريخ الحديث، مثل ضربة Chelyabinsk في عام 2013 وكرة النار Tunguska عام 1908.
وأوضح السيد هولدرن أن هنالك الكثير من العمل لا يزال يتعين القيام به، بالرغم من تحقيق العلماء خطوات واسعة في مجال الكشف عن احتمال خطر ضرب الأرض من قبل الأجسام القريبة منها.
وطرح هولدرن احتمال احتياجنا لتغيير مسار الكويكب بعيدا عن الأرض، وقد توفر البعثات المخصصة لهذا الأمر الوعي الكافي لكيفية التعامل مع هذه التهديدات.
وتشير التقديرات إلى أن ما يسمى بعثة "إعادة توجيه الكويكب" تُكلف حوالي 1.4 مليار دولار، وهذا لا يشمل تكاليف الإطلاق. ويهدف الباحثون لإطلاق المهمة في ديسمبر/كانون الأول 2021.
جدير بالذكر، أن ناسا وافقت بعد استعراض البرنامج الرئيسي للمهمة المخطط لها، على إعادة توجيه بعثة الكويكب (ARM) وجهة تجهيز المرحلة الثانية من تصميم وتطوير المركبات الفضائية.

فرنسا تفتتح أول طريق بالطاقة الشمسية في العالم

 فرنسا تفتتح أول طريق للطاقة الشمسية في العالم
 
تشهد فرنسا افتتاح أول طريق بالطاقة الشمسية في العالم، يمكن أن يولد ما يكفي من الكهرباء لتشغيل أضواء الشوارع.
افتتحت وزيرة البيئة والطاقة، سيغولين رويال، أول طريق في العالم (1 كم) يعمل بالطاقة الشمسية في قرية نورماندي من منطقة Tourouvre-au-Perche، وهو مغطى بـ 2800 مترا مربعا من ألواح الطاقة الشمسية.
وبلغت تكلفة بناء الطريق نحو 5.2 مليون دولار، وسيخضع للاختبار مدة عامين مع مرور 2000 سيارة يوميا عليه، وذلك لتحديد ما إذا كان قادرا على توليد الطاقة الكهربائية الكافية لإنارة الشوارع في القرية التي يبلغ عدد سكانها 3400 نسمة.
وقالت رويال إنها تخطط لتثبيت الألواح الشمسية على طول 1000 كلم من الطرق السريعة في فرنسا، وغُطيت الصفائح الشمسية بالسيليكون الصمغي لتعطيها القدرة على تحمل الأوزان.
بالرغم من ذلك ما تزال توجد العديد من المشاكل العالقة، وتكمن إحداها في أن الألواح الشمسية المسطحة أقل فعالية من الألواح المائلة، التي تُثبت على أسطح المباني، وهي أيضا أكثر تكلفة من الألواح التقليدية.
وتأمل شركة Colas القائمة على هذا المشروع، خفض تكلفة هذه الألواح والمضي قدما في أعمالها، حيث يوجد لديها 100 مشروع لطرق الطاقة الشمسية حول العالم.
يذكر أن شركة Solar Roadway تسعى أيضا لبناء طرق الطاقة الشمسية، حيث ثبتت عدد قليل من الألواح الشمسية على طريق Route 66 Welcome Center في ولاية ميسوري الأمريكية في وقت سابق من هذا العام، ولكنها تواجه نفس المشاكل المتعلقة بالتكلفة المرتفعة.
 

قوة الاندفاع الرملي

قوة الاندفاع الرملي

الاندفاع الرملي
انها تبدو مثل الأهرامات في حقل للحبوب

لكن هذه المخزونات تعتبر واحده من أسرار ثورة الطاقة في أميركا تعمل التي بالديزل ومسحوقها هو رمل  السيليكا، ومستقبل التكسير يعتمد على تجريد مئات الملايين من الأطنان من ذلك
كل يوم منذ عامين، الآلاف من عربات القطار  تصطف للخروج من القلعة الرملية يسكونسن برئاسة لالآبار النفطية والغاز من ولاية داكوتا الشمالية إلى ولاية بنسلفانيا.
وميض الحبوب مثل الأحجار الكريمة في ضوء الشمس الدافئة. وصفت "الأبيض الشمالي،" هذا النسب من الرمل تضم الكوارتز  99 في المئة وقوة الضغط بين 6،000 و 14000 £ . وهذا يجعل من الحبوب المستديرة مثالية  ومتماسكة لدعم فتح التشكيلات الصخري تحت الارض المتشققة بواسطة الحفر الأفقي والتكسير الهيدروليكي
يوجد منطقة فريدة من نوعها من الحجر الرملي الغنية الكوارتز تمتد إلى جنوب شرق ولاية مينيسوتا، والتي شهدت أيضا زيادة في نشاط التعدين ويرجع ذلك جزئيا .
لقدرتها في عملية التكسير  وبقاء الرمل في الطين الكيميائية وضخ آلاف الأقدام تحت الأرض
. من السائل ذات الضغط العالي داخل شقوق الصخر الزيتي المفتوحة تتدفق الرمال في هذه الكسور و"الدعائم" مما يسمح للاندفاع النفط الخام أو الغاز الطبيعي لتتسرب خارجا حبات السيراميك وغيرها من البدائل التي من صنع الإنسان موجودة، ولكنها تكلف أكثر من أجل التقديم والنقل.
لذلك يقدر المنجم نحو 30 حتي 40 مليون طن متري من الرمال  هذا العام هذا زيادة  رقمين من العام الماضي والعام الذي سبقه. على الرغم من أن ولاية تكساس  تتصدر قائمة الولايات المنتجة الرمل الصناعي، وذلك بفضل عمليات التجهيز الواسعة ومعظم من الرمال تأتي من  التكسير الهيدروليكي  من الغرب الأوسط، وفي مقدمتها المناجم  الملتهبة من ولاية ويسكونسن ومينيسوتا
بناء على الرمال
وفقا لهيئة المسح الجيولوجي الامريكية، تزداد مبيعات الرمال  بنسبة 77٪ بين عامي 2010 و 2011. وتقدر قيمة صناعة في أكثر من مليار دولار في الولايات المتحدة وحدها وشركة الرمال فراكالمكونة من السيليكا في الولايات المتحدة ترتفع في بورصة نيويورك للمرة الأولى العام الماضي.
وقد اقترح 400 فدان منشأة جديدة فراك الرمال قرب منزله الريفي. في حين أن العديد في قريته عبروا عن معارضتهم لحاجتهم للأرض اللازمة لبناء موقع.
في ولاية ويسكونسن التي لا تنتج النفط أو الغاز الطبيعي شركات الرمل هي المفضلة والتي لديها موقعين قرب أو كلير  واحتياطيات الرمال تصل إلى 30 مليون طن.
ولكن النصبات والتلال في ولاية ويسكونسن هي نادرة الوصول من قبل هذا الوقت والرقي عن طريق اليابسة الظليل وأخذت النتوءات الحجر الرملي  اهتمام فراك التي كانت توجد في منطقة  في ولاية ويسكونسن  بمنأى عن التجلد خلال العصر الجليدي الأخير. وبعبارة أخرى، كانت هذه النتوءات محطمة ومدفونة تحت الحطام الجليدي حيث كانت الحجر الأساس في الكثير من بقية الدولة لذلك فهي من السهل العثور على والتنقيب
الجيولوجيين يعلمون الآن أن الحجر الرملي الأبيض الشمالي عمره حوالي 500 مليون سنة وانه من العصر الكمبري
هذا الحجر الرملي ليس بدائي مثل الكوارتزيت شمالا قضى عليه مليار عاما من ماديسون، ولا يتجاوزن أنقاض العصر الجليدي الذي غطت جزءا كبيرا من الدولة. لكن تشكيلاتها تحكي حكاية فريدة من جلد عاصفة البحار الداخلية
أدرك العالم فراك أن الرمال المطاوعة اليوم تبدو مختلفة كثيرا عما مضى لكن أمريكا الشمالية ضعفت في المناطق المدارية في الحركة التكتونية في ولاية ويسكونسن التي تقع 10 درجة جنوب خط الاستواء ومائلة على جانبها

" ويقول ريتش لقد كان استخراج الرمال الصناعية ابداعا قوياً ومساهمة اقتصادية تعود لأكثر من قرن من الزمان إلى ولاية ويسكونسن في المنطقة الرملية الصناعية. ونحن لدينا تاريخ طويل وناجح  ومن هنا يأتي الاحترام العميق للأرض، جيراننا، ومجتمعاتنا
ويستشهد الآلاف من فرص العمل والاستثمارات الجديدة في أنحاء الولاية
واضاف "اننا يمكن أن نعمل لأمان وحماية البيئة وتوليد آثار اقتصادية إيجابية ملموسة وحقيقية جدا.