المنافسة الدولية حثت المصممين بشكل خلاق على اعادة النظر في امكانية وجود مساحة تجزئة ويمكن أن يكون مدينة متطورة
Giuseppe Iodice اقترحت في المرتبة الثالثة لانها تحب ان تخلق معمار حيث"
ستحقق اجتماعية
وسياسية وثقافية مهمة ، وأصبح عنصرا من عناصر الحوار بين الثقافات
المختلفة... وبالتالي تضطلع بدور مهم وساطة متوازنة بين الثقافة الغربية
والشرقية معبرة دون التخلي عن الهوية. "
مستوحات
من السلاسل الايرانية العالية , شكل الهيكل يعرض نفسه ,مبدئيا, هو كتلة
متجانسة , مع ذلك عند الاقتراب من الهيكل كسر عريض في النهاية, كما
يخترق الضوء المكونات الصلبة. من الواضح أن كلمة " الخوانق الداخلية "
تختبئ وراء الخارج . هذه "الخوانق" ،
التي تخلق التفاعل بين الضوء والظل تجذب المارة الذين يتشوقون لمعرفة ما
بداخل الهيكل .لذلك حوار اختلق بين البكم الخارجي للمبنى والطبيعة
الديناميكة الداخلية
على
مسافة , المبنى يغوص في الارض (طهران في حد ذاتها تعني "اخذة في
الانخفاض") لانشاء حجم زاوي وقبل الوصول الى الاتصال مع الارض الحجم
يتدرج لخلق " “great sculpturesque point of view” "وجهة نظر نحتية رائعة"
لجلب الناس وجعلهم يمرون بجوار المبنى
ستحقق اجتماعية
وسياسية وثقافية مهمة ، وأصبح عنصرا من عناصر الحوار بين الثقافات
المختلفة... وبالتالي تضطلع بدور مهم وساطة متوازنة بين الثقافة الغربية
والشرقية معبرة دون التخلي عن الهوية. "
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق